كونوا مثلي لنكون مثلهم
يا صغيري المتوسد فؤادي والمتدثر بروحي، ألف حمدٍ لله الذي وهبنيك لتضيء ليلي كمجرة من النجوم المتلألئة. الآن ينبغي لي المغادرة إلى العمل، سأطبع قبلة حانية على جبينك الغض قبل أن أتركك في حضن أمك؛ لعلك تخبرني حين تكبر قليلا كيف هو طعم حضن الأم الذي لم يتسنَّ لي أن أهنأ به...